Liste des événements

وجهت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني الدعوة للعموم من أجل اكتشاف معرض « الصناعة التقليدية الفنية: إبداعا وتراثا »، والذي يقام بتعاون مع دار الصانع ومؤسسة المتاحف الوطنية، في المتحف الوطني للحلي بقصبة الأوداية من يوم 7 مايو إلى يوم 6 يونيو 2024. وفي تصريح بالمناسبة، أبرزت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أهمية هذه المبادرة، وقالت: « يجسد هذا المعرض، الذي يأتي في إطار الدورة الثامنة للأسبوع الوطني للصناعة التقليدية، التزامنا بالنهوض بالصناعة التقليدية على المستوى المحلي والعالمي. ويعتبر المتحف الوطني للحلي، المكان الأمثل لتسليط الضوء على الصناعة التقليدية الفنية، التي تعرف اليوم ازدهارا كبيراً ». وأسشار بلاغ توصلت “فبراير”، بنسخة منه، سيقدم هذا المعرض مجموعة مختارة ل 20 مبدعين متميزين، بالإضافة إلى عرض قطع فريدة من المجموعة الدائمة الخاصة للمؤسسة الوطنية للمتاحف. وأضاف ذات المصدر أن هذا المعرض يشمل عدة حرف كالزليج، والقفطان، والزربية، والمصنوعات الجلدية، والزليج التطواني، والرسم على الجلود، والحياكة، والمصنوعات الخشبية، والسروج، والآلات الموسيقية وغيرها، والتي تبرهن على التوازن الذي تحظى به الصناعة التقليدية بين الحفاظ على الأصالة والابتكار. بالإضافة الى المعرض، يتضمن برنامج هذه التظاهرة تنظيم زيارات لتلامذة المدارس، وورشة تفاعلية مع الحرفيين وسلسلة من الندوات حول مواضيع معينة، مما يتيح للزوار التعرف على مختلف جوانب غنى للصناعة التقليدية المغربية، مع تعميق فهمهم للتقنيات الحرفية ودورها في الحفاظ على الموروث الثقافي المغربي. وبهذه المناسبة، عبر المهدي القطبي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة المتاحف الوطنية، عن سعادته بتنظيم هذا الحدث قائلا: « نحن سعداء باستضافة هذا المعرض الفني والحرفي الذي يعد أكثر من مجرد معرض لمنتجات الصناعة التقليدية، بل هو منصة حقيقية للتبادل ونقل المعارف بين المعلمين الحرفيين والمواهب الشابة الناشئة ». من جانبه، عبر طارق صديق، المدير العام لدار الصانع، قائلا: « يشرفنا التعاون مع المؤسسة الوطنية للمتاحف في إطار هذه المبادرة التي تقدم منظورا فريدا للصناعة التقليدية الفنية. فكل قطعة معروضة هنا، تحكي قصة الصانع التقليدي المغربي، الذي يعمل بجد من أجل الحفاظ على الأصالة، في نفس الوقت الذي يسعى فيه إلى الابتكار والتجديد والتطور ».

تستعد مدينة بني ملال لتنظيم الدورة الثانية للمعرض الدولي لتكنولوجيا الفلاحة والصناعة الغذائية وذلك من من 21 إلى 26 ماي المقبل. هذه التظاهرة في دورتها الثانية، ستشهد مشاركة عديد المقاولات المنتجة والمسوقة لمختلف التقنيات التكنولوجية والخدمات الرقمية الحديثة في مجال الفلاحة سواء من داخل المغرب أو خارجه، إضافة لحضور مهم لعديد المقاولين والمستثمرين والباحثين, وذلك لعرض وتباحث آخر التقنيات والابتكارات في مجال الفلاحة والصناعة الغذائية، وكذا تبيان دور التكنولوجيا في تنمية الفلاحة والإنتاج والرفع من المداخيل، والمحافظة على الموارد الطبيعية، وتقليل كلفة الإنتاج مع تطوير طرق التسويق، وذلك من خلال المؤتمرات والأنشطة المزمع تنظيمها بالموازاة مع المعرض، ونذكر منها: -المؤتمر الوطني حول الذكاء الاصطناعي في الفلاحة، لتسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تنمية واستدامة الفلاحة -المؤتمر الوطني للاستغلال المعقلن للموارد المائية، ويروم إلى مناقشة الحلول الراهنة والمستقبلية لتطوير العرض المائي والاقتصاد في استغلاله. -المؤتمر الوطني للنجاعة الطاقية في القطاع الفلاحي، ويهدف لإبراز دور الطاقات البديلة في تنمية واستدامة الفلاحة كونها تشكل عنصرا مهما لتحسين الانتاج في القطاع الفلاحي وعصرنة وسائله اعتبارا لانخفاض كلفتها. -مؤتمر إعادة تدوير المياه، ويشهد تنظيم ورش عمل وندوات ومحاضرات، يقدمها نخبة من المتخصين في المجال، لتبادل خبراتهم وأفكارهم الشخصية أو تجارب شركاتهم في مجال إدارة المياه وإعادة اتدويرها. -تنظيم النسخة الأولى لجائزة المقاولة المبتكرة، تهدف المبادرة تشجيع المقاولات المغربية، خاصة الصغيرة والمتوسطة على الابتكار، لخلق قاعدة تنافسية وقادرة على مواجهة الشركات الدولية. -تخصيص فضاء للابتكار الفلاحي للشباب والطلبة الباحتين داخل المعرض مع تنظيم مسابقة لأحسن الابتكارات في أفق تشجيع وتحفيز الشباب على الابتكار.

تحتضن مدينة أكادير خلال الفترة من 08 إلى 12 ماي الجاري، فعاليات الدورة الثالثة من المعرض الدولي للأركان. وذكر بلاغ للوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، أن هذا الحدث المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يندرج في إطار الاحتفاء باليوم العالمي لشجر الأركان. ويشكل هذا المعرض، يضيف المصدر، مناسبة لتكريم هذه الشجرة ذي الطابع المتوطن بالمغرب، نظرا لحمولتها الثقافية ودورها السوسيو اقتصادي كرافعة للتنمية المحلية. و في هذا الإطار، وبفضل برنامجه الغني و المتنوع، سيمنح هذا المعرض فرصة مهمة لمهني السلسلة لإقامة شراكات تجارية والبحث عن فرص جديدة لترويج منتوجاتهم في إطار يمتاز بالابتكار و روح التعاون. كما سيمكن المعرض من اكتشاف التوجهات الجديدة للسوق سواء الداخلية منها أو الدولية، وهي أيضا مناسبة لتقاسم المستجدات التنظيمية المتعلقة بسلسلة الأركان وادماج المهنيين في النقاشات الإستراتيجية حول مستقبل المجال الحيوي للأركان. وسيضرب هذا الحدث موعدا مع مختلف زواره من خلال أنشطته الغنية والمبرمجة بالمعرض، وذلك لتمكين الزوار من اكتشاف المؤهلات و التنوع البيولوجي لهذا المجال المتكامل، و الذي يوفر شروط التعايش بين الإنسان و باقي مكونات هذا النظام الإيكولوجي.  كما تم تهيئة فضاء الاستخلاص التقليدي لزيت الأركان، إذ سيتم اكتشاف براعة نساء أركان في هذا المجال، وكذا تثمين خبراتهم الأصيلة المتوارثة عبر الأجيال. وللمساهمة في المحافظة على هذا المجال الحيوي من طرف الأجيال المقبلة، تم تخصيص فضاء للناشئة بهدف تمكينهم من اكتشاف عالم شجرة الأركان ومجالها الحيوي بطريقة ممتعة وتعليمية ولتنمية وعيهم بالحفاظ على تراث أجدادهم. أما الفضاء الأهم، فسيتم تهيئته لتمكين مختلف التعاونيات النسائية من عرض منتوجاتها، جيث سيتيح للزوار فرصة اكتشاف مزايا واستعمالات زيت الأركان والتعريف بمجهودات المرأة القروية في سبيل تطوير وتثمين منتوجات الأركان.  وبالموازاة مع فعاليات هذا المعرض، سيتم أيضا تنظيم معرض للتعريف بالثرات اللامادي للمجال الحيوي للأركان.

نظمت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بشراكة مع مكتب تنمية التعاون، النسخة الخامسة من الجائزة الوطنية "لالة المتعاونة"، التي تهدف إلى تكريم أكثر المبادرات ابتكارًا في تطوير مشاريع التعاونيات النسائية. +A-A تحت شعار « التعاونيات النسائية: أرض خصبة لتعزيز روح المبادرة لدى النساء »، شهدت هذه النسخة اقبالا كبيرًا، بمشاركة 329 تعاونية نسوية. من بينها، تم اختيار 29 تعاونية ذات مشاريع مبتكرة وتم تكريمها خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم يوم الأربعاء 24 أبريل في الرباط. خلال هذه النسخة، قدمت جائزة « لالة المتعاونة » دعمًا ماليًا قدره 50000 درهم للتعاونيات الفائزة، بفضل شراكة بين الوزارة ومكتب تنمية التعاون، بالإضافة إلى شركاء مؤسساتيين ومن القطاع الخاص. و تلقت هذه النسخة، دعم من طرف مجالس جهات فاس-مكناس، كلميم-واد نون، جهة الشرق، و الداخلة-وادي الذهب، بالإضافة إلى مؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط، دار المقاول، بنك CIH، بنك إفريقيا، القرض الفلاحي، كوسومار، تعاونيةCOPAG ، جيدة، مؤسسة التوفيق للتمويل الصغير، مؤسسة طنجة المتوسط، ومؤسسة أمان وسفارة دولة قطر. تأتي جائزة ”لالة المتعاونة“ ضمن مخطط وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني لتعزيز الإدماج الاقتصادي للمرأة ومساهمتها في الاقتصاد الوطني، حيث قدمت الدعم المالي لـ128 تعاونية نسوية منذ إطلاقها سنة 2020. وعلى نطاق أوسع، تهدف الجائزة إلى زيادة عدد التعاونيات النسوية في المغرب من خلال تحسيس المزيد من النساء بفوائد الاندماج وإنشاء التعاونيات، مما يساعد على خلق بيئة ملائمة لتمكين المرأة وتعزيز المساواة بين الجنسين.

تعتزم وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، خلال الفترة الممتدة من 22 إلى 28 أبريل 2024 في مكناس، تنظيم تحت رعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الدورة السادسة عشرة للمعرض الفلاحي الدولي في المغرب “سيام” “SIAM”. أعلنت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عن تنظيم الدورة السادسة عشرة للمعرض الفلاحي الدولي في المغرب “سيام” “SIAM” من 22 إلى 28 أبريل 2024 في مكناس، تحت رعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، فيما ستحمل النسخة الجديد عنوان “المناخ والفلاحة: من أجل أنظمة إنتاج مستدامة ومرنة”. وأفاد بلاغ صادر للمناسبة، أنه في سياق عالمي متأثر بالتغيرات المناخية، التي تؤثر على الإنتاج الفلاحي وتوافر الموارد المائية والأمن الغذائي، ستسلط الدورة القادمة للمعرض الفلاحي الدولي في المغرب، التي ستنظم تحت عنوان “المناخ والفلاحة: من أجل أنظمة إنتاج مستدامة ومرنة”. على جهود التكيف وتخفيف تأثيرات التغيرات المناخية من أجل زيادة مرونة القطاع الزراعي. وفي هذا الصدد، ستنظم مؤتمرات خلال المعرض تستضيف خبراء وعلماء مرموقين من الداخل والخارج. بالإضافة إلى ذلك، ستشهد هذه الدورة عقد جلسات للبحث الفلاحي الوطني، وهو اجتماع سيسلط الضوء على التقدم العلمي والتكنولوجي المحقق واستراتيجية البحث الزراعي المستقبلية، مساندة لاستراتيجية “الجيل الأخضر” لتطوير الفلاحة المغربية، التي أطلقها الملك في 2020 ضمن مخطط “المغرب الأخضر”. ويعد المعرض الفلاحي الدولي في المغرب “SIAM” واحداً من أكبر الأحداث العالمية المخصصة للفلاحة والفاعلين في القطاع الفلاحي. واستقبل المعرض في 2023 أكثر من 923,000 زائر، وشارك فيه أكثر من 1400 عارض، و2000 مربي، و70 دولة مشاركة. وبوصفها إحدى أهم البلدان الزراعية في غرب أوربا، تمت دعوة إسبانيا لتكون بلد الشرف في الدورة السادسة عشرة من المعرض. اختيار إسبانيا يعكس التفوق للعلاقات التاريخية التي تربط المغرب بهذا البلد، ومستوى وجودة التعاون بين البلدين في مجال الزراعة. ستتيح هذه المشاركة للمشاركين والزوار فرصة اكتشاف واستكشاف ثراء وتنوع الفلاحة الإسبانية، كما ستفتح الباب أمام استكشاف فرص التعاون التجاري وتعزيز الاستثمارات في القطاع الزراعي من الجانبين.

ينظم المركز المغربي لتأهيل التعاونيات الدورة الأولى للمعرض الرقمي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني “Coop Expo“، لتسويق المنتوجات المحلية داخل وخارج الوطن باستخدام منصة إلكترونية؛ وذلك في الفترة الممتدة ما بين 18 و27 دجنبر 2020، تحت شعار “الرقمنة في خدمة المنتوج المحلي”. وتأتي فكرة المعرض الرقمي تتويجا للتعاونيات المتأهلة ضمن فعاليات الجائزة الوطنية للتعاونيات التي نظمها المركز عن طريق مسابقة رقمية، انتهت بتأهل 50 تعاونية إلى النهائيات، حيث تمت مواكبة المتأهلين لإعداد دراسة مشاريعهم بدعم تقني من الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (جهة الرباط سلا القنيطرة) وكالة الرباط العكاري. ويهدف هذا المعرض الرقمي إلى تعويض توقف المعارض المحلية والوطنية التي تعتبر من أهم وسائل تسويق المنتوجات المحلية للتعاونيات والصناع التقليديين، كما يهدف إلى تعزيز فكرة التسويق الإلكتروني لدى العارضين واكتساب تجربة جديدة وفريدة. وقد حدد المركز المغربي لتأهيل التعاونيات عدد الأروقة المخصصة للمعرض في نسخته الأولى في 100 رواق مقسمة على كل من التعاونيات بنسبة 70% تم الصناع التقليديين والمقاولين الذاتيين والجمعيات المهنية كما خصصت عدة أروقة للشركات والمؤسسات التي تعمل في مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والداعمة للحدث.

في إطار الجائزة الوطنية للتعاونيات ينظم المركز المغربي لتأهيل التعاونيات دورة تكوينية حول الدعم والتمويل البنكي للتعاونيات

في إطار الجائزة الوطنية للتعاونيات ينظم المركز المغربي لتأهيل التعاونيات دورة تكوينية حول العلاقات والشراكات

في إطار الجائزة الوطنية للتعاونيات ينظم المركز المغربي لتأهيل التعاونيات ندوة عن بعد حول الوضع الاجتماعي للمتعاون

في إطار المسابقة الرقمية "الجائزة الوطنية للتعاونيات"، إنطلقت مند يومين مرحلة التصويت والتي يعتبرها المنظمون مرحلة مهمة للتعاونيات المشاركة، نظرا لمساهمتها في التسويق للتعاونيات حيث سيتم فتح منصة Coop Maroc لكل المغاربة لاكتشاف التعاونيات ومنتجاتها والتصويت لمشاريعها. ومع انطلاق التصويت أكد المركز المغربي لتأهيل التعاونيات أنه قد استقبلت منصة Coop Maroc أكثر من 100.000 زيارة خلال 24 ساعة الأولى وهذا مايبشر بنجاح باهر للمسابقة. وتستمر مرحلة التصويت إلى غاية 30 يونيو الجاري حيث سيتم تأهل أكثر المشاريع تصويتا إلى النهائيات. ويدعو المنظمون كل المغاربة للتصويت عبر الرابط : https://vote.coop.ma نذكر أن الحدث الذي أعطيت انطلاقة مرحلته الأولى عبر تسجيل المشاركة في المنصة الرقمية ‏‏"‏candidature.coop.ma‏" خلال شهر ماي؛ يهدف إلى مساعدة التعاونيات المغربية على تجاوز ‏أزمة الركود الاقتصادي الذي يعرفه المغرب بسبب جائحة كورونا، من خلال إيجاد حلول ‏لتسويق منتوجاتها إلكترونيا ودوليا عبر منصة ‏Coop Maroc‏ وخلق شراكات تجارية مع ‏شركات داخل وخارج الوطن.‏ وإليكم فيديو يشرح مراحل المسابقة : https://www.youtube.com/watch?v=ATiSiaLbaOA

انطلقت اليوم فعاليات الحدث الذي طالما انتظرته التعاونيات المغربية، وهو “الجائزة الوطنية للتعاونيات” والتي ينظمها المركز المغربي لتأهيل التعاونيات من فاتح ماي إلى غاية 9 غشت 2020 تحت شعار “الاقتصاد الاجتماعي والتضامني أساس البرانامج التنموي الجديد”. وكان من المنتظر بداية فعاليات الحدث في بداية شهر أبريل لكن الظروف الحالية والمتعلقة بفيروس كوفيد19، سببت في تأجيله. ورغم استمرار الطوارئ الصحية إلا أن المركز فضل التسريع باخراج هذا المولود الجديد لأرض الواقع لمساعدة التعاونيات على تحاوز هذه الأزمة، وإيجاد حل لتسويق منتوجاتها إلكترونيا عبر منصة Coop Maroc والمنصات العالمية الأخرى. وقد بدأت اليوم مرحلة التسجيل في المسابقة والتي تشمل التسجيل في دليل التعاونيات Coop Maroc الذي يضم أزيد من 1500 تعاونية، ويتوقع تسجيل أكثر من 3000 تعاونية مع نهاية مرحلة التسجيل.

Sous le thème : «Economie sociale et solidaire est à la base du nouveau modèle de développement» et à l'occasion de la Journée Internationale des Coopératives, le «Centre Marocain de Réhabilitation Coopérative» organise du 01 mai au 09 août 2020 la première édition du «Prix National des Coopératives», pour rendre hommage aux coopératives marocaines dans tous les secteurs. Le prix national, dont la première étape a été lancée en enregistrant la participation à la plateforme numérique "candidature.coop.ma", vise à aider les coopératives marocaines à surmonter la récession économique que connaît le Maroc causé par la pandémie de Coronavirus (COVID-19), et cela en trouvant des solutions pour commercialiser ses produits par voie digitale via la plateforme Coop Maroc et en créant des relations B2B au niveau International. Cet événement vise également à alimenter l'esprit de compétition entre les coopératives marocaines et à améliorer leur fonctionnement et à leur donner plus d'indépendance et d'initiative, afin de contribuer au développement d'un champ intégré basé sur l'exploitation rationnelle et la valorisation des richesses et des qualifications locales. Il est prévu la participation de plus de 5000 coopératives à cette compétition dans tous les secteurs. Ce concours se traduira à l'aboutissement de 10 projets de coopératifs à l'échelle nationale. Direction du Centre Marocain de Mise à Niveau des Coopératives